أأسهر مع أطيافك
حين تنادمني دونك الدفوف
حتى تثمل على ذكراك الرؤى
من شهد الطيوف
تختال من بين الأنامل أحرفي
حتى تكاد تقتلني الحروف
و انين زعافٍ يحرق خافقي
يوم كنا في بلاط جلالتك
نحن الضيوف
واليوم بتنا رماد ذكرى
او شمسا مالت نحو الغروب
كأنها آثرت الكسوف
#تجليات_السحر
مضاوي القويضي